صدَّقيني •••••••
صدَّقيني ما كنتِ كذبةً بل نبضاً بهِ
الفؤادُ خَفقْ
كنتِ مشاعراً تجلَّتْ بأَنفاسِ عاشقٍ
بها شَهقْ
كنتِ رؤايا تراودُ ليليَ أَغرقتني
حيرةً وقلقْ
كنتِ منى خاطري وأَحساساً بهِ
قلبيَ صدقْ
توَّجتكِ قصائدي وكلَّ حرفٍ بهِ
لساني نطقْ
وزرعتكِ بثنايا روحيَ وبطيَّاتِ
قلبٍ مختنقْ
أَنا صنعتكِ لنفسي حُلماً وأَملاً
حينَ الحقيقةِ أَحترقْ
حينَ كنتُ وكنتِ ما خطرَ ببالي
يوماً نفترقْ
ما كنتُ واللهِ أَظنّكِ وهماً ورسماً
على الورقْ
وعندَ أَوّلَ هبَّتَ نسيمٍ تتواري
خلف الأَفقْ
ما ظننتكِ تكبتِ لهفاتي وتنحري قلبي
بعدما سُرقْ
كلُّ ما حسبتكِ ضوءاً لمعَ بحياتي
خفتَ بعدما برقْ
بقلمي/ عصام الجواري
العراق
صدَّقيني ما كنتِ كذبةً بل نبضاً بهِ
الفؤادُ خَفقْ
كنتِ مشاعراً تجلَّتْ بأَنفاسِ عاشقٍ
بها شَهقْ
كنتِ رؤايا تراودُ ليليَ أَغرقتني
حيرةً وقلقْ
كنتِ منى خاطري وأَحساساً بهِ
قلبيَ صدقْ
توَّجتكِ قصائدي وكلَّ حرفٍ بهِ
لساني نطقْ
وزرعتكِ بثنايا روحيَ وبطيَّاتِ
قلبٍ مختنقْ
أَنا صنعتكِ لنفسي حُلماً وأَملاً
حينَ الحقيقةِ أَحترقْ
حينَ كنتُ وكنتِ ما خطرَ ببالي
يوماً نفترقْ
ما كنتُ واللهِ أَظنّكِ وهماً ورسماً
على الورقْ
وعندَ أَوّلَ هبَّتَ نسيمٍ تتواري
خلف الأَفقْ
ما ظننتكِ تكبتِ لهفاتي وتنحري قلبي
بعدما سُرقْ
كلُّ ما حسبتكِ ضوءاً لمعَ بحياتي
خفتَ بعدما برقْ
بقلمي/ عصام الجواري
العراق
تعليقات
إرسال تعليق