((( الريبة )))
لحظة الموت الرهيبه
وغيوم قد تداعت تملأ الأفق الرحيب
وادلهمت مثل ليل كالح
ينتفي فيه التلاقي ويموت الحب خنقا من عدو وحبيب
حفلة الموت تمطت
وحراب قد أعدت تملأ البهجة رعبا وتقدُّ
الزاد رُطبا وزبيب
وكؤوس الثلج ذابت تتقيّأ.
واستفاضت بين أحضان المنايا تتلظى
تنجب الموت الرهيب
وهج الفكر وميض يتلاشى ثملا
وغزير الدمع جفّ تحت أطناب الخطوب
ودفعناهم بليل ضائع
وصراع يتعالى بين حبّ وتخلٍّ عن حبيب
وعناق بين أطياف تلاقت بين خوف ورجاء
تصطلي فيه القلوب
وهتاف ينجلي عبر الأثير
سكرة الموت تداعت وأمان الله أعلى
لعجول مستريب
بقلمي: خالد محمد إبراهيم/سوريا
لحظة الموت الرهيبه
وغيوم قد تداعت تملأ الأفق الرحيب
وادلهمت مثل ليل كالح
ينتفي فيه التلاقي ويموت الحب خنقا من عدو وحبيب
حفلة الموت تمطت
وحراب قد أعدت تملأ البهجة رعبا وتقدُّ
الزاد رُطبا وزبيب
وكؤوس الثلج ذابت تتقيّأ.
واستفاضت بين أحضان المنايا تتلظى
تنجب الموت الرهيب
وهج الفكر وميض يتلاشى ثملا
وغزير الدمع جفّ تحت أطناب الخطوب
ودفعناهم بليل ضائع
وصراع يتعالى بين حبّ وتخلٍّ عن حبيب
وعناق بين أطياف تلاقت بين خوف ورجاء
تصطلي فيه القلوب
وهتاف ينجلي عبر الأثير
سكرة الموت تداعت وأمان الله أعلى
لعجول مستريب
بقلمي: خالد محمد إبراهيم/سوريا
تعليقات
إرسال تعليق