الجفاء الماطر
مغرورة ٌ أنتِ كفاكِ تكبراً
وتواضعي قسراً فإنيَ حائرُ
ماذا دهاكِ وماجرى لكِ بغيتي
إني أحبُ جُنوحٓكِ يا جائرُ
أ قصيدةٌ ألهتكِ عني برهةً
حتى وإنْ كانَ الجوى بكِ حائرُ
يانجمةً في الكونِ تبغى رفعةً
إني أرى آمالكِ بكِ طائرُ
ياحلوةً تبغى الوصالَ بريبةٍ
لا تهربي إني هنالك ناظرُ
لاتمحي قصةَ عاشقٍ متضررٍ
أمسى ذهاباً وإياباً يًشعَرُ
وجعلتي ليلي لايروقُ نهاريَ
وجعلتي جفنيَ في خيالك ِيسهرُ
أحبُ فيكِ تثاقلاً يامنيتي
ينسابُ في ظلِ الفؤادِ وينشرُ
جودي ولاتقسي عليَّ بوصلكَ
فالقلب آلمهُ الجفاءُ الماطرُ
بقلمي محمد أحمد مهدي
مغرورة ٌ أنتِ كفاكِ تكبراً
وتواضعي قسراً فإنيَ حائرُ
ماذا دهاكِ وماجرى لكِ بغيتي
إني أحبُ جُنوحٓكِ يا جائرُ
أ قصيدةٌ ألهتكِ عني برهةً
حتى وإنْ كانَ الجوى بكِ حائرُ
يانجمةً في الكونِ تبغى رفعةً
إني أرى آمالكِ بكِ طائرُ
ياحلوةً تبغى الوصالَ بريبةٍ
لا تهربي إني هنالك ناظرُ
لاتمحي قصةَ عاشقٍ متضررٍ
أمسى ذهاباً وإياباً يًشعَرُ
وجعلتي ليلي لايروقُ نهاريَ
وجعلتي جفنيَ في خيالك ِيسهرُ
أحبُ فيكِ تثاقلاً يامنيتي
ينسابُ في ظلِ الفؤادِ وينشرُ
جودي ولاتقسي عليَّ بوصلكَ
فالقلب آلمهُ الجفاءُ الماطرُ
بقلمي محمد أحمد مهدي
تعليقات
إرسال تعليق