عرشها
..........
محمد السروري
....ِ..............ِ
أتيتُ إليها ذاتَ مساءٍ متربعةً على عرشِ الكُرومِ
و الفضاءُ المُمْتَدُّ يبتَلِعُهُ شفقٌ شاحِبٌ
مُذَهَّبٌ
بقايا زمانٍ مُبْتَذَلْ
و حبي القديمُ
مدُنً من سديمْ
أفيضي عليَّ لعلي أراكِ
كذكرى نديم
يحتسي كؤوسًا من جوىً مختزل
أشرعةً من حنين
من تراب القمر
أو قُبلةٍ أو غزل
........
محمد السروري
..........
محمد السروري
....ِ..............ِ
أتيتُ إليها ذاتَ مساءٍ متربعةً على عرشِ الكُرومِ
و الفضاءُ المُمْتَدُّ يبتَلِعُهُ شفقٌ شاحِبٌ
مُذَهَّبٌ
بقايا زمانٍ مُبْتَذَلْ
و حبي القديمُ
مدُنً من سديمْ
أفيضي عليَّ لعلي أراكِ
كذكرى نديم
يحتسي كؤوسًا من جوىً مختزل
أشرعةً من حنين
من تراب القمر
أو قُبلةٍ أو غزل
........
محمد السروري
تعليقات
إرسال تعليق